26/06/2020
أبرز ما جاء في إجابة رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ على مداخلات النوّاب
- برنامج الميزانية التكميلية جاهز وقد تمّت مناقشته خلال مجلسين وزاريّين ولكن نسبة النموّ تغيّرت في غضون شهر.
- استمعت لكل المقترحات والنقد وأعتز بهذا التمرين الديمقراطي.
- نسبة التداين الخارجي لن ترتفع وسنعوّل على مواردنا الذاتية منها التداين الداخلي وترشيد النفقات.
- هذه الحكومة لم تتحرّك بالكيفية المطلوبة على مستوى الجهات ولعلّ الكورونا هي السبب الأساسي الذي حال دون أن نقوم بذلك.
- حالما انتهت أزمة الكورونا انطلقنا في العمل على تحيين الميزانية والميزانية التكميلية ومخطط الانقاذ ومن أولوياتنا تنمية الجهات.
- ما وقع في الكامور من تعاطي أمنيّ لم يكن الهدف منه قمع الإحتجاجات ولكن لابدّ من حماية المؤسسات السياديّة.
- نحن أبناء التظاهرات ولن نسمح يوما أن يقع قمع الإحتجاجات السلمية والمطالب الشرعيّة.
- مشكلة التشغيل الهشّ على غرار عمّال الحضائر سينتهي قبل نهاية عهدة هذه الحكومة ولا مجال للمزيد من الحلول الترقيعية.
- انتهت الحاول الترقيعية ومن الضروري الخوض في الاصلاحات الفعليّة.
- صندوق 1818 يدار بكلّ شفافية واللجنة المشرفة عليه تتكوّن من ممثّلين عن الإتحاد العام التونسي للشغل وإتحاد الصناعة والتجارة.
- لن نستعمل صندوق الاعانات في مجال اخر غير الصحة.
- كلّ موارد صندوق 1818 ستذهب لقطاع الصحة ولن نصرف أيّ ملّيم في مجال آخر.
- وضعنا 7 مشاريع وطنية كبرى كركائز لمنوال التنمية الجديد، أحد هذه المشاريع متعلّق بالفلاحة.
- اليوم نستطيع تلبية حاجياتنا الداخلية الفلاحية ومن الممكن التوجه لتصدير المنتوج الفلاحي التونسي.
- وجب انقاذ المؤسسات الاستراتيجية كشركة SONEDE.
- لا يمكن أن نسمح بنسبة المياه المهدورة جرّاء البنية التحتية المهترئة.
- من غير المعقول أن 134 ألف متقاعد يتقاضى راتب شهري أقل من العائلات. المعوزة.
- معدّل جرايات التقاعد في تونس تبلغ 570 دينار وهذا مبلغ زهيد للغاية.
- نحن نؤمن باللامركزية ولذلك أصدرنا الأمر المتعلق بالتحرّك الوظيفي.
- بالنسبة للسياسة الخارجية ،تونس من البلدان القليلة في العالم التي لها أصدقاء وليس لها أعداء.
- موقفنا من ليبيا موقف واضح وثابت، نحن مع الشرعية الدولية ومع حلّ ليبيّ ليبيّ دون تدخل خارجي وضدّ تقسيم ليبيا، هذا الموقف الرسميّ لتونس.
- استقرار ليبيا هو استقرار تونس وتنمية تونس هو تنمية ليبيا.
- لا ينبغي أن نشكك في الموقف الرسمي التونسي الصادر عن مؤسسة رئاسة الجمهورية.
- سنقوم بالتسويق لصورة تونس كآلية لجلب الاستثمار.
- الإنعاش الاقتصادي لن يتحقّق إلاّ بالاستقرار والإنجاز حتّى يستشعر المواطن بالتغيير على حياته اليوميّة.
- وزارة الخارجية تشتغل على التركيز على الفرص المطروحة لبعث الإستثمارات على المستوى الدولي في فترة ما بعد الكورونا وتركيزنا سيكون على القارة الإفريقية.
- نبقى على ذمّة النوّاب وألتزم أن نجيب على كلّ الأسئلة الشفاهية والكتابية المقدّمة من نواب الشعب في الآجال.
كلمات مفاتيح